عبدوس إكرام
الجزائر
أيها القارئ لرسالتي .سأروي لك حكايتي .. إني تركت للتاريخ بصمتي .أذكر بها كل من هو لي حاقدي.إني فتاة عشرينية أشبه الوردة الجورية التي تفوح رائحتها الزكية .تركت في نفس كل حاقد كية يذهب بها إلى كل أخصائية نفسية .مهما حاربني الأغلبية فسأبقى الأفضلية فوق الكرة الأرضية .فكل من سبب لنفسي الأذية هو من فئة أمية لا يعرف حتى الحروف الأبجدية وفي الأخير سأبقى أنا النسخة الاصلية بنكهة أسطورية ..........✨
تعليقات
إرسال تعليق