كانَ الإعتيادُ على الخطر أشد هلاكاً من الخوفْ.
كَأن تُراوِدكْ الرهْبة، أو أنْ يقومَ أحدهُم بمُناداتك وعند ذهابك له يقتُلك دون رحْمة، أن تذهْب عِشاء لِمُشاهدة مُباراة بِنادٍ ما فيُلقى عليك وأصدِقائٓك (قرنيت) فيقْتل قصير الأجل ويبقىٓ طويل الأجل
أنْ تجلس بالمنزِل لحِماية نفْسك من ذاكَ الخطرْ وبِمُجرد خُروجكْ لِشراءْ أغراضَكَ الأُسَرِية تحْتضِنك رصاصَة مِنْ مجهول تَنْقُلك إِلى الرفيقْ الأعلى،
أعتدنا كل هذه الأمور في بلادي.
ربْ راحةً خيرٌ من قلقْ.
بقلمي
#آمنة،_عبد _المنعم
#أقلاام_نبض
#مدونة_كتابات
#نبض_المواهب_الهادفة
![]() |
الكاتبة/أمنة عبد المنعم أدم |
تعليقات
إرسال تعليق